لا بدّ لي أن أقابل شكرك بالشكر الجزيل لمقامك الكريم . أتمنى أنني استطعت التعبير عن مشاعر المريض وآلامه عندما قصد العيادة السنية . وتوازياً مع ذلك حاولت أن أغور إلى أعماق الطبيب وقراءة أفكاره , وتفاعله الإنساني , وجهوده التي في الحقيقة لاتقدر بثمن . لامانع لديّ من نشره في الزاوية الطبيةالخاصة بكم .. لأنها لكم أيها الأبطال المجهولون .

أشكرك جدا الأستاذ محمود خليل على هذه الكلمات الرائعة وشكرا لإهتمامك بأطباء الأسنان في عفرين وهديتك الجميلة اسمح لي أن أنشر هذه الأبيات في المواقع التي تعني بأطباء الأسنان وباسم حضرتك بالطبع أتممنى المراسلة عبر الأستاذ أبو تيريج