ليس المهم المظاهر بل تكمن الأهمية في جوهر الشخص الذي سنقضي معه بقية العمر لذالك يمحي التطور معظم العادات الشكلية التي لا تمس جوهر الزواج في معظم المجتمعات فتقتصر حفلات الزواج على المقربين وبعض الأصدقاء فقط

فمثلا في قريتنا اذا كان هناك ميت فان اهل الميت لا يقومون باي عمل سوى استقبال المعزيين اما اهل القرية من رجال ونساء وشباب يتكفلون بالقيام بكافة الاعمال والمصاريف لكي لا يتاثر اهل المتوفي بشيئ ولا يشعر بالتعاسة والوحدة لكي يشعرون بان هناك اناس واقارب يقفون بجانبهم وقت المحنة وان لديهم اهل طبعا ليس فقط عندما يكون هناك حالة وفاة وايضا عند الافراح ايضا وشكرا جزيلا لادارة هذا الموقع الجميل

الرجوع للماضي شئ جميل والأجمل هو المحافظة عليه

حلوووووووووووو كتيررررررررررررررررر برب

الشكر الجزيل للأستاذ عبد الرحمن الذي جعل العالم يطلع على تراث غفرين والعادات والتقاليد في المنطقة ولولا موقعك الممتاز لما عرف الناس ما يحصل في عفرين من مناسبات وأحداث هامة والخلاصة اقول ياريت ترجع ايام زمان ايام البساطة والبراءة وشكرا

dawate bare xashbon na ae nake dame dav u zerna le sar bedare ma zany dawate choooo na ae shabash u xalas

والله ولا احلى من هيك اعراس ..... بس راحت واعراس هلق كمان حلوة

هالصالات و التطور قضى على كل شي حلو.....ليت الشباب يوما يعود لاقول ما فعل بي المشيب... يا حيف...........

يعطيك العافية أستاذ عبد الرحمن نحن بحاجة للأشخاص يلي مثلك مشان يعرفو الجيل الجديد كيف كانت عادات أجدادهم القديمين وكيف كان جو المحبة والألفةبين بعضهم بحييك وياريت يكون في مواضيع تانية مهمة لتفيد الجيل الجديد ويزرع في نفوسهم المحبة والإيثار ودمتم بألف خير

من أجمل الكتابات عن عفرين الماضي

الأيام الماضية ولت و لكن علينا أن نتعايش مع الحاضر و نتأهب للمستقبل الأيام الماضية جميلة و لكن علينا أن ننساها لكي نستطيع التعايش مع الحاضر الصعب فماذا أقول أنا حتى لا أستطيع التعايش مع الحاضر و حتى ما يبدو لي أنني لا أستطيع العيش مع المستقبل لأنني مغترب عن أهلي و أصدقائي و قريتي بافللور و حبيبتي لأنني مغترب فلذلك الحاضر و أنا في قريتي جميل أيضا بالنسبة لي))))

يقول الفيلسوف زوربا كلما زادت معرفتي بالناس زادت محبتي للكلاب فيا اصدقائي اين الوفاء في هذا الزمن اين الحب اين الصدق في القول وفي العمل دائما نشتاق لايام زمان لانها كانت ايام الحب والوفاء ذكريات الطفوله البريئه والحب الحقيقي والصداقة القيمة وااسفاه

حلوة كتير ولهلق في بعض القرى محافظة على هل الشيء

جميل جدا

اه والالف اه اقولها من كل قلبي للايام التي ولت ان هذا الموضوع اثار مشاعري واعادني الى تلك الايام الرائعةالتي لا تبرح مخيلتي يوما فا الحياة ذكرى والذكرى امل والامل حياة ولا حياة لمن ينادي مع جزيل الشكر والامتنان

في كل ماهو من حولنا لابد من سلبيات وإيجابيات ولايستطيع المرء منا ان يجزم بأن الماضي كله كان جميل ولكنه كان اجمل من الحاضر بحيثياته التي كانت تتضمن روح التضامن والتي كانت تنبع من رغد المعيشة مع كل الامها امافي زمننا هذا لاتزال كل ايجابيات الماضي موجودة لكننا اصبحنا نلجأ الى علاقة نعلق عليها سلبياتنا واغلاطنا الا وهي مشاغل الحياة وقلة الموارد!!!!!

az kurbana kurd u efrin

صحيح ان مامضى لا يعود فقد كانت الايام الخوالي دليل محبة ووفاء واخلاص اما الان فنحن نفتقر لهذا الحب ونذرف الدمع على ايام الماضي ليتها تعود نحب اصدقائنا ونحترمهم ونساعدهم وليس من ينظر لحالنا اه على صدر جدتي انام فوقه وتحكي لي حكايا اجدادي اه.

ليت لو أن هذه الأيام تعود من جديد و لو بجزء منها فهي تحمل بين سطورها معاني الصدق و محبة الناس لبعضهم واحساسهم بألم بعضهم و أفراحهم مع بعضهم فجدي قد رحل من شبابه إلى تركيا بغية تأمين معيشة أفضل وفي حوالي سنة 1938 جار عليه الزمان و لم يستطع البقاء في الديار التركية أكثر من ذلك ففضل العودة إلى قريته الكائنة في ضواحي راجو وعند وصوله لقريته لم يكن يملك ولا أي شيء وهم جميع آهالي القرية لبناء دار صغيرة ومساعدته إلى أن أصبح في وضع لابأس به