الموضوع شيق جدا , حيث يتطرق الى فئة القصر و اليافعين من العمر .
برأيي لم تكن لمقاهي الالعاب دورها الترويجي للهذا الحد ,فنجاحها مرهون بغياب الحلول المناسبة .. اذ لا امكنة واسعة تتيح االاطفال الصغار اللعب بحرية , حيث حولهم ضيق الشارع للالتجاء الى مقاهي الالعاب هربا من نداءات ازعاج الجوار , و من ناحية ثانية ضاق بهم المنزل الذي لا يصلح اصلا للعب , ملتجئين ايضا الى مقاهي الالعاب من زجر اباءهم و امهاتهم المتكرر لكي لا يعبثو بالمنزل ...
من ها هنا يسهل على اي مرء ان يكون ضد الموجود في غياب البديل المناسب ..
الحظتئذ سيكون من الصعب القاء اللائمة على اصحاب مقاهي الالعاب اللذين لم يوجدو لايجاد صيغ تربوية بل لايجاد ارباح مادية حتى لو كانت على حساب اغتيال طفولة الصغار حتى لو كانت في عمر مبكر |