سلسبيل
ولدت ... ومحياها ربيع طلق 2و أنـَّـاتــي تـحـرقـنـــي رُوَيـداوقـلبـي صـاغ ثـورتـه شظـايـاتـقـتـلـه ، و لاتـُـبــقــيـه عـبـداو أوقــد مـن رمـاد هـواه جـمـراً أشعل مَـكْمَـن الأشــواق وَجْداوأحـيـى مـن رُفات أساه ذكـرىتـُدَغْـدِغ خِـلجـة الأنـفـاس وَرْدادعيني أُغمض الأجفان سلمىمُـنـاجـاةً ، و ألـثـُم فـاك فـــردافـألـقتْ قـدَّهـا الممشوقَ ظِلاً تُـنـازعـني الهـوى جـَزْراً ومـداوتسقيـني رُؤال الثـغْــر عـذْبـاًيُــبـــرد حـــرَّ أنـــــَّاتٍ تــَبــَدَّىحــبـيـب ألـهـب الـقـُبـُلاتِ ناراًلِـرَجْـفـتـها تمـور حَشَايَ سعدافـأَهــذي هــذه الآهـات تـغـزو فؤادي ، فافْرُشي خدَّيك مَهْدا و داوي جُرْحه المحمـوم شوقاً حـنـانـاً ، و اجعلي شفتيك وِِِِِِِِِِِِِِِرْداو إنْ لَـمْ يُــجـْده الـتـعلـيـل بـُرْءاًفـاتـخـذي تـراب خُـطـاك لـَحْـدا3
جراحات الجفون |